3179 AlmustakbalPaper.net غضب رسمي وشعبي عارم ورفض لأي تطاول على مقام المرجعبة العليا AlmustakbalPaper.net السوداني: مشاريع فك الاختناقات المرورية أولوية في بغداد وإنجاز 8 من أصل 19 مشروعاً AlmustakbalPaper.net رئاسة الجمهورية: مساس اعلام الكيان المحتل بالمرجعية العليا تعدٍ سافر AlmustakbalPaper.net وزير التخطيط يستقبل نقيب الصحفيين ويبحثان دور الصحافة في انجاح التعداد السكاني وآليات دعم الصحف في العراق AlmustakbalPaper.net
بـيـن الـذعـر والـخـوف .. جنود اسرائيليون : في معارك غزة نرى اشباحاً لا مقاتلين
بـيـن الـذعـر والـخـوف .. جنود اسرائيليون : في معارك غزة نرى اشباحاً لا مقاتلين
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
منظمة التعاون الاسـلامي تعقــد قمـة استثنائيــة بشأن الحـرب على غــزة 
اسرائيل تمعن في حقدها وتقصف مستشفى الطب النفسي الوحيد في غزة
وزير الدفاع اللبناني: الممارسات الإسرائيلية تجاوزت كل القواعد والأعراف
استشهاد اكثر من 200 فلسطيني في ضربات اسرائيلية ليلية 
بلينكن يجتمع مع فيدان.. وأردوغان خارج أنقرة واحتجاجات داخلها 
نشرت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، تقريرا من الأرض حول العملية البرية التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، حيث أشار جنود إلى أنهم «بالكاد يرون» المسلحين الفلسطينيين التابعين لحركة حماس، موضحين أن ذلك يحدث فقط «حينما ينصبون أفخاخا» لاستهداف القوات الإسرائيلية.
وأوضحت الصحيفة أنه «بعد مرور أكثر من أسبوع، يدرك الجنود الإسرائيليون أن المعارك الأقوى ماتزال في انتظارهم داخل قطاع غزة».
وينتشر جنود لواء جفعاتي التابع للجيش الإسرائيلي في شمال غربي قطاع غزة، ويتمركزون في مواقعهم ويرصدون عبر الفجوات داخل المباني المدمرة، المنطقة المحيطة بهم، وأسلحتهم مجهزة، لكنهم نادرا ما استخدموها حتى الآن، وفق الصحيفة.وقال أحد جنود اللواء لصحيفة هآرتس، إنهم «لم ينفذوا عمليات قتالية بالمعنى المفهوم بعد»، موضحا: «كل ما نفعله هو الصعود على المركبات المدرعة، ونعلم أن العمليات على الأرض ستأتي لاحقا».وتنفذ العمليات البرية حاليا في قطاع غزة المعدات الأكثر تطورا، مثل دبابات ميركافا وناقلات جند من طراز النمر، والتي تتقدم بأعداد كبيرة، تحت حماية نيران ثقيلة.ونظرا لأن عمليات القصف الإسرائيلية المكثفة دمرت العديد من البلدات الصغيرة شمالي غزة، فإن الجنود داخل الدبابات والمدرعات يتحركون وسط تلك الأنقاض، مستخدمين كاميرات حرارية، باحثين عن «أي إشارة على وجود كمين ينتظرهم».وقال ضابط من القوات الإسرائيلية في غزة لهآرتس: «هناك الكثير من المعارك الصغيرة بالأسلحة والقذائف الصاروخية، لكننا بالكاد نرى المسلحين. هم في الأنفاق ويظهرون فقط لمهاجمتك».وتابع: «وجدنا بالفعل عددا قليلا من فتحات الأنفاق. وحينما نجد أحدها نتواصل على الفور بوحدة يهلوم (وحدة الهندسة للعمليات الخاصة) التي تدمر تلك الفتحات».وعلى الرغم من إعلان الجيش الإسرائيلي مقتل عدد من قادة حماس، بالإضافة إلى مسلحين تابعين لها، فإن مسلحي الحركة (المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى) «يواصلون تنفيذ الكمائن للقوات الإسرائيلية»، بحسب هآرتس.وتمركزت المجموعة الإسرائيلية بأحد المباني المهدمة، حيث يتم استهدافهم بقذائف الهاون، ومع التقدم أكثر داخل القطاع تزداد المباني المهدمة وتزيد احتمالية تعرضهم لكمائن وهجمات من داخلها، قرب موقعهم.ونقلت الصحيفة عن أحد الجنود، أن «مسلحي حماس أطلقوا النار عليهم من داخل إحدى المدارس، ومن داخل مسجد أيضًا».وأشارت إلى أنه «حتى حال كان الجنود داخل مدرعة متطورة، فلن يكونوا في أمان كامل»، لافتة إلى «مقتل 10 جنود الأسبوع الماضي حينما تم استهداف مركبتهم من طراز «النمر» بضربة صاروخية، ليموتوا جميعا».كما أكد التقرير أن «التوغل في قطاع غزة من أجل الأهداف الأكبر، وهم قادة حماس داخل الأنفاق، سيكون مسألة غاية في الصعوبة، فيما يتعلق باستخدام الدبابات والمدرعات، حيث ستكون الشوارع ضيقة، وأسهل بالنسبة لنصب الكمائن بواسطة مسلحي الحركة الفلسطينية».وسيكون الجزء الأكثر صعوبة وخطورة في العملية العسكرية، هو «حينما يبدأ الجنود الإسرائيليون في التحرك على الأقدام، وهي مرحلة تأتي فيما بعد»، وفق هآرتس.
كما أكدت وزارة الصحة في قطاع غزة، أن الطائرات الحربية الإسرائيلية استهدفت مستشفى الطب النفسي الوحيد في القطاع. وقال مصدر طبي في وقت سابق إن «إسرائيل قصفت أيضا مستشفيي النصر للأطفال والرنتيسي بمدينة غزة ما أدى إلى مقتل 8 فلسطينيين».
يأتي ذلك، عقب إعلان وزارة الصحة في قطاع غزة أن «200 شخص على الأقل قتلوا في القصف الإسرائيلي المكثف الذي نفذته القوات الإسرائيلية خلال الليل على قطاع غزة»، موضحة أن هذه الحصيلة تشمل مدينة غزة وشمال القطاع فقط». وكانت وزارة الصحة في غزة أعلنت أمس الأحد، أن «70% من شهداء وجرحى العدوان الإسرائيلي على غزة من النساء والأطفال».وأكد أن «المنظومة الصحة في القطاع أمام ساعات حرجة، ومستشفيات قطاع غزة عاجزة تماما عن تقديم أي خدمة صحية». ومستشفى غزة للطب النفسي هو مستشفى حكومي متخصص في تقديم خدمة الطب النفسي، يقع في مدينة غزة في حي النصر شارع العيون. أنشئ في العام 1980، ويخدم جميع مناطق ومحافظات قطاع غزة، كونه المستشفى التخصصي الوحيد في مجال الصحة النفسية بالقطاع.
وأعلنت منظمة التعاون الإسلامي،  عن عقد قمة إسلامية استثنائية بناء على دعوة السعودية يوم الأحد 12 تشرين الثاني، في الرياض، لبحث العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.
وقالت المنظمة في منشور عبر منصة «X»: «تعقد منظمة التعاون الإسلامي قمة إسلامية استثنائية بناء على دعوة المملكة العربية السعودية، بصفتها رئيس القمة الإسلامية الحالية، وذلك يوم الأحد 28 ربيع الثاني 1445 هــ، الموافق 12 تشرين الثاني 2023م، في مدينة الرياض، لبحث العدوان الإسرائيلي الغاشم على الشعب الفلسطيني».وحسب آخر إحصائية صادرة عن وزارة الصحة في قطاع غزة، فقد وصل عدد قتلى القصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع المحاصر 9770 فلسطينيا بينهم 4800 طفلا و2550 سيدة، بالإضافة إلى 2660 مفقودا تحت الأنقاض بينهم 1270 طفلا.
أما على الجانب الإسرائيلي فقد قتل ما لا يقل عن 1400 إسرائيلي، من بينهم 347 عنصرا في الجيش، وأكثر من 5000 جريح، و241 رهينة لدى «حماس» في القطاع.
وقال وزير الدفاع اللبناني موريس سليم إن الممارسات الإسرائيلية العدوانية تجاوزت كل القواعد والأعراف، وإن ادانة المجازر الإسرائيلية بحق الأبرياء في لبنان وفلسطين، لم تعد تكفي.  ولفت سليم إلى انه «إدانة ما يرتكبه العدو الاسرائيلي من مجازر بحق الأبرياء في لبنان وفلسطين، لم تعد تكفي مهما تضمنت من عبارات الاستنكار والشجب، ذلك ان الممارسات الإسرائيلية العدوانية تجاوزت كل القواعد والأعراف، فضلا عن انتهاكها الفاضح للاتفاقيات والمواثيق الدولية لاسيما في حالات الحرب». 
 وأضاف: «بديهي والحالة هذه ان تكون المواقف العربية والدولية، مواقف عملية وحاسمة ورادعة تلجم العدو وتضع حداً لجرائمه لاسيما تلك المرتكبة ضد المدنيين والأطفال والنساء». 
 وتابع: «آخرها أمس في الجنوب حيث استشهدت ثلاث فتيات أطفال وجدتهن في استهداف السيارة المدنية التي كانت تقلهن مع والدتهن التي لا تزال تخضع للعناية في المستشفى ما اوقع مأساة عائلية تعجز الكلمات عن وصفها»
كما التقى وزير خارجية تركيا هاكان فيدان نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن في أنقرة، حيث ظهر الوزيران أمام عدسات المصورين في مقر الخارجية التركية، ليعقدا اجتماعهما بعد ذلك. ومن المتوقع أن يبحث الوزيران الوضع في غزة والقضايا الإقليمية والعلاقات الثنائية، حسب وكالة «الأناضول».  ومن غير المعلن رسميا -حتى اللحظة- إذا ما كان الوزيران سيعقدان مؤتمرا صحفيا مشتركا، أو إن كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سيستقبل بلينكن أم لا.  وكان أردوغان أعلن الأحد أنه سيواصل جولته المحلية المقررة مسبقا وسيزور قرية أيدر في شمال شرق البلاد الاثنين، في خطوة اعتبرها مراقبون أنها تعبر عن ازدراء لبلينكن. 
 وكان بلينكن قد وصل إلى أنقرة الليلة الماضية وأظهرت مشاهد مصورة نشرتها وسائل إعلام تركية أن السلطات التركية خصصت بروتوكولا منخفض المستوى لاستقبال بلينكن لدى وصوله إلى مطار أسن بوغا في أنقرة، حيث لم يحضر هناك أي مسؤول تركي رفيع المستوى واقتصر التمثيل التركي على مدير شؤون السياسة الثنائية مع أمريكا في الخارجية التركية يبرق بلقان ونائب والي أنقرة نامق كمال ناظلي. 
 وتنفذ عدة منظمات وجمعيات أهلية تركية وقفات احتجاجية في العاصمة أنقرة، احتجاجا على زيارة بلينكن إلى البلاد، بسبب دعم واشنطن للحرب الإسرائيلية في غزة. 
 وذكرت «وكالة الأناضول» أن حشدا من أعضاء «منصة أنقرة للتضامن مع فلسطين» تجمعوا الأحد أمام السفارة الأمريكية في أنقرة احتجاجا على وصول بلينكن.  وتأتي زيارة بلينكن، بعد مظاهرة شارك فيها آلاف المواطنين الأتراك، في محيط قاعدة «إنجيرليك» الجوية التابعة لحلف شمال الأطلسي الناتو، والتي تديرها الولايات المتحدة.   وطالب المتظاهرون بإغلاق هذه القاعدة، وطرد الجنود الأمريكيين منها، بسبب «دعم واشنطن المطلق للمجازر ولجرائم الحرب التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، ورفض واشنطن الدعوة لوقف لإطلاق النار»، وبسبب إعلان المسؤولين الأمريكيين ومن بينهم بلينكن، أن «وقف إطلاق النفر سيخدم حركة حماس، وسيساعدها في ترتيب صفوفها
وقد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أن 200 شخص على الأقل استشهدوا في القصف الإسرائيلي المكثف الذي نفذته القوات الإسرائيلية خلال الليل على قطاع غزة.  وتسببت الحرب الإسرائيلي على غزة بنزوح نحو 1.5 مليون فلسطيني، أو حوالي 70% من السكان، من منازلهم منذ أن بدأت الحرب في أعقاب هجوم كبير شنته حركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي. 
 في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل جندي آخر في صفوفه خلال القتال الدائر في قطاع غزة، ليرتفع إجمالي قتلاه منذ 7 أكتوبر الماضي إلى 348 جنديا.   وقال الجيش الإسرائيلي إن الجندي القتيل هو الرقيب شاهار كوهين، ويبلغ من العمر 22 عاما، وهو جندي في الكتيبة التاسعة، اللواء 401، مشيرا إلى أنه قتل الأحد في معركة شمال قطاع غزة.
رابط المحتـوى
http://almustakbalpaper.net/content.php?id=79270
عدد المشـاهدات 9198   تاريخ الإضافـة 07/11/2023 - 09:01   آخـر تحديـث 12/10/2024 - 16:19   رقم المحتـوى 79270
محتـويات مشـابهة
المندلاوي يطالب المجتمع الدولي بإعادة الاعتبار للقوانين الدولية لإنهاء العدوان على غزة
أردوغان يحذر من «خطة إسرائيلية خبيثة» أكبر من غزة والضفة الغربية ولبنان
رئيس الوزراء لنظيره الإسباني: التصعيد في لبنان وغزة يهدد بانزلاق المنطقة في حرب شاملة
عراقجي من دمشق: الملف الأول في المباحثات هو وقف إطلاق النار في غزة ولبنان
حزب الله يحذر: أي تقدم إسرائيلي سيحول الأرض إلى مقبرة للدبابات والجنود

العراق - بغداد - عنوان المستقبل

almustakball@yahoo.com

الإدارة ‎07709670606
الإعلانات 07706942363

جميـع الحقوق محفوظـة © www.AlmustakbalPaper.net 2014 الرئيسية | من نحن | إرسال طلب | خريطة الموقع | إتصل بنا